لم يرغب كثير من العرب والمسلمين في التصويت لأي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، أي أنهم لا يدعمون ترامب، ولكنهم قرروا التخلي عن هاريس والحزب الديمقراطي.
لم يرغب كثير من العرب والمسلمين في التصويت لأي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، أي أنهم لا يدعمون ترامب، ولكنهم قرروا التخلي عن هاريس والحزب الديمقراطي.
تعليق واحد