تثير الزيارات الدبلوماسية الفرنسية والألمانية الأخيرة إلى دمشق جدلا واسعا بشأن أولويات القوى الغربية في التعامل مع سوريا، وسط انتقادات لتركيزها على قضايا الأقليات قبل التواصل مع السلطات الرسمية.
تثير الزيارات الدبلوماسية الفرنسية والألمانية الأخيرة إلى دمشق جدلا واسعا بشأن أولويات القوى الغربية في التعامل مع سوريا، وسط انتقادات لتركيزها على قضايا الأقليات قبل التواصل مع السلطات الرسمية.
تعليق واحد