من قارورة عطر إلى ركام مغطى بالبارود.. أطلال بمدن الأشباح السورية


175
من قارورة عطر إلى ركام مغطى بالبارود.. أطلال بمدن الأشباح السورية

طالما كان المكان أشبه بهمزة الوصل بين الشاعر ونصّه، وهو حاضرٌ حقيقةً أو بظلاله الوارفة في ثنايا تجربته الواقعية التي يترجمها بشعره وينقلها إلينا لتحمل عبق التعلّق بالمكان وذكرياته وحيثياته كلها.


تعليق واحد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *