تختلف تطبيقات التواصل الاجتماعي في الصين عن نظيرتها الغربية المستخدمة عالميا، وهو ما يجعل الصينيين في عزلة نسبية عن القضية الفلسطينية، الأمر الذي دفع طبيبا غزيا لفتح حساب شخصي وتغيير وعي الصينيين.
تختلف تطبيقات التواصل الاجتماعي في الصين عن نظيرتها الغربية المستخدمة عالميا، وهو ما يجعل الصينيين في عزلة نسبية عن القضية الفلسطينية، الأمر الذي دفع طبيبا غزيا لفتح حساب شخصي وتغيير وعي الصينيين.
تعليق واحد