يناقش المقال انهيار الأنظمة الاستبدادية رغم انتصاراتها الانتخابية الشكلية، مسلطًا الضوء على مصير بشار الأسد، و بن علي، وبوتفليقة، مع عودة الحراك الثوري العربي لإسقاط حكم الفرد.
يناقش المقال انهيار الأنظمة الاستبدادية رغم انتصاراتها الانتخابية الشكلية، مسلطًا الضوء على مصير بشار الأسد، و بن علي، وبوتفليقة، مع عودة الحراك الثوري العربي لإسقاط حكم الفرد.
تعليق واحد