المقال يناقش انهيار “الاستقرار الاستبدادي” في سوريا، كاشفًا هشاشة الأنظمة القمعية، ويدعو إلى عقد اجتماعي جديد يحقق العدالة الاجتماعية والاستقرار المستدام.
المقال يناقش انهيار “الاستقرار الاستبدادي” في سوريا، كاشفًا هشاشة الأنظمة القمعية، ويدعو إلى عقد اجتماعي جديد يحقق العدالة الاجتماعية والاستقرار المستدام.
تعليق واحد