بعد أن كانت مأوى للنازحين اللبنانيين القادمين من الجنوب، فتحت مدارس مدينة صيدا أبوابها مجددا لاستقبال طلابها لتعليمهم حضوريا رغم الصعوبات التي تعترض الإطار التربوي كالبنية التحتية واللوجستية المدمرة.
بعد أن كانت مأوى للنازحين اللبنانيين القادمين من الجنوب، فتحت مدارس مدينة صيدا أبوابها مجددا لاستقبال طلابها لتعليمهم حضوريا رغم الصعوبات التي تعترض الإطار التربوي كالبنية التحتية واللوجستية المدمرة.
تعليق واحد