لحظات عصيبة يعيشها الفلسطينيون، ومن بينهم عائلة حمودة التي لا تزال محاصرة داخل منزلها في بيت لاهيا، الملاذ الأخير لأهالي شمال غزة، مع استمرار المجازر منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية.
لحظات عصيبة يعيشها الفلسطينيون، ومن بينهم عائلة حمودة التي لا تزال محاصرة داخل منزلها في بيت لاهيا، الملاذ الأخير لأهالي شمال غزة، مع استمرار المجازر منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية.
تعليق واحد