مع تأكد اكتساح الجمهوريين مراكز القرار في الإدارة الأميركية، بات لزاما على مؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل التعامل مع الشريك العائد من بعيد في ملفات مصيرية وسط قلق وترقب.
مع تأكد اكتساح الجمهوريين مراكز القرار في الإدارة الأميركية، بات لزاما على مؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل التعامل مع الشريك العائد من بعيد في ملفات مصيرية وسط قلق وترقب.
تعليق واحد