لقد أدت الأضرار الناجمة عن الحروب ثم الاندفاع نحو التجديد، خلال السنوات الأخيرة، إلى محو جزء كبير من التاريخ الليبي الحديث. فهل تعد تلك العمارة المفقودة كنزا ثقافيا أم ذكرى مؤلمة في نفوس الليبيين؟
لقد أدت الأضرار الناجمة عن الحروب ثم الاندفاع نحو التجديد، خلال السنوات الأخيرة، إلى محو جزء كبير من التاريخ الليبي الحديث. فهل تعد تلك العمارة المفقودة كنزا ثقافيا أم ذكرى مؤلمة في نفوس الليبيين؟
تعليق واحد