لم يكن الخبر سارا للأوروبيين، ولم يكونوا يخفون ذلك، وها هي ألسنتهم تُبدي القلق الذي يسكن القلوب بسبب وصول الرئيس الجمهوري، الذي اختبروا توجهاته سابقا، إلى قمة هرم أقوى دولة في العالم.
لم يكن الخبر سارا للأوروبيين، ولم يكونوا يخفون ذلك، وها هي ألسنتهم تُبدي القلق الذي يسكن القلوب بسبب وصول الرئيس الجمهوري، الذي اختبروا توجهاته سابقا، إلى قمة هرم أقوى دولة في العالم.
تعليق واحد