الانحياز نحو “علم النفس الغريب” يخلق صورةً مشوهة عن الطبيعة البشرية، فهو يركز على سماتٍ مثل الفردانية والتفكير التحليلي التي قد تكون شائعة في المجتمعات الغربية، لكنها ليست بالضرورة عالمية.
الانحياز نحو “علم النفس الغريب” يخلق صورةً مشوهة عن الطبيعة البشرية، فهو يركز على سماتٍ مثل الفردانية والتفكير التحليلي التي قد تكون شائعة في المجتمعات الغربية، لكنها ليست بالضرورة عالمية.
تعليق واحد