قبل المباراة النهائية بدقائق معدودة اتصلت مريم بشارات بوالدتها وأخبرتها أنها تعيش لحظات صعبة وأنها تخشى الخسارة، فردت الأم قائلة “أنت ذاهبة ليس لتحقيق حلمك أو حلم والدك وإنما حلم فلسطين.
قبل المباراة النهائية بدقائق معدودة اتصلت مريم بشارات بوالدتها وأخبرتها أنها تعيش لحظات صعبة وأنها تخشى الخسارة، فردت الأم قائلة “أنت ذاهبة ليس لتحقيق حلمك أو حلم والدك وإنما حلم فلسطين.
تعليق واحد