في بداية الألفية ومع تمرير قانون الخلع في مصر، لم يكن مقبولا أن تلجأ سيدة إلى قاعات المحاكم كي “تخلع” زوجها، أما الآن، وبعد مرور نحو ربع قرن، أصبحت غالبية أحكام الطلاق النهائية تتم عن طريق الخلع.
في بداية الألفية ومع تمرير قانون الخلع في مصر، لم يكن مقبولا أن تلجأ سيدة إلى قاعات المحاكم كي “تخلع” زوجها، أما الآن، وبعد مرور نحو ربع قرن، أصبحت غالبية أحكام الطلاق النهائية تتم عن طريق الخلع.
تعليق واحد