إنّ وجودنا المهدّد يجعل المرء يحار في انشغال أصحاب القضايا العادلة بالصّراع فيما بينهم، بينما عدوهم أو أعداؤهم يصوغون للمنطقة وإنسانها وجهًا جديدًا.
إنّ وجودنا المهدّد يجعل المرء يحار في انشغال أصحاب القضايا العادلة بالصّراع فيما بينهم، بينما عدوهم أو أعداؤهم يصوغون للمنطقة وإنسانها وجهًا جديدًا.
تعليق واحد