اعتقل ابن حاخام بالقدس في قضية اعتداء جنسي، بعد أن اتهم والده في وقت سابق من هذا الشهر باغتصاب سبعة من أتباعه.
ونقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن المحكمة العليا حكمت، الخميس، لصالح الادعاء في القضية، وسمحت بنشر اسم ليئور يزدي البالغ من العمر 38 عاما وكذلك الادعاءات ضده.
وألقي القبض على يزدي الأسبوع الماضي ويشتبه في ارتكابه جرائم اغتصاب وترهيب وعرقلة سير العدالة.
ورفضت المحكمة العليا التماسه بعدم الكشف عن هويته، وقضت بالمقابل بإمكانية إطلاق سراحه للإقامة الجبرية.
ونقلت الصحيفة عن المحامي أرييل أتاري، الذي يمثل المشتكية: “هذه قضية صعبة سار فيها ابن على خطى والده واغتصب ابنة في المجتمع بوحشية”.
وأضاف المحامي أن ليئور يزدي زور الأدلة في محاولة للإفلات من الجريمة.
وقالت إحدى المشتكيات ضد والده، الحاخام موشيه يزدي البالغ من العمر 59 عاما، للشرطة إن ليئور يزدي اغتصبها في منزلها بينما كان أطفالها الأربعة بداخله في عام 2017.
تعليق واحد