رغم مرور سنوات على وداع بليغ حمدي الذي غادرنا عام 1993، فإن تأثيره الموسيقي لا يزال حاضرا، فكثير من المتخصصين في الموسيقى اعتبروه المجدد الثاني للموسيقى الشرقية بعد الثورة التي أحدثها سيد درويش.
رغم مرور سنوات على وداع بليغ حمدي الذي غادرنا عام 1993، فإن تأثيره الموسيقي لا يزال حاضرا، فكثير من المتخصصين في الموسيقى اعتبروه المجدد الثاني للموسيقى الشرقية بعد الثورة التي أحدثها سيد درويش.
تعليق واحد