منذ إعلان السلطات الانقلابية في النيجر في مارس /آذارالماضي، إنهاء العمل بالاتفاقية العسكرية، مع الولايات المتحدة، بات على واشنطن البحث عن بدائل لهذه القاعدة الهامة في منطقة الساحل الأفريقي.
منذ إعلان السلطات الانقلابية في النيجر في مارس /آذارالماضي، إنهاء العمل بالاتفاقية العسكرية، مع الولايات المتحدة، بات على واشنطن البحث عن بدائل لهذه القاعدة الهامة في منطقة الساحل الأفريقي.
تعليق واحد