مع عدم تمكن الجبهة اليسارية من نيل الأصوات الكافية للحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان، تحوم التساؤلات والفرضيات حول مَن سيشغل قصر ماتينيون، مقر رئاسة الحكومة.
مع عدم تمكن الجبهة اليسارية من نيل الأصوات الكافية للحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان، تحوم التساؤلات والفرضيات حول مَن سيشغل قصر ماتينيون، مقر رئاسة الحكومة.
تعليق واحد