حزب الله في قلب العاصفة بلا رأسه القيادي، ووسط تعثر في منظومته الاتصالية والمعلوماتية. ونتنياهو في أشد حالاته وحشية عدوانا، وكل هذا يمضي في اتجاه يعقد من حزمة التوقعات بشأن الالتحام من المسافة صفر.
حزب الله في قلب العاصفة بلا رأسه القيادي، ووسط تعثر في منظومته الاتصالية والمعلوماتية. ونتنياهو في أشد حالاته وحشية عدوانا، وكل هذا يمضي في اتجاه يعقد من حزمة التوقعات بشأن الالتحام من المسافة صفر.
تعليق واحد